26-04-2024 05:21 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 25-08-2014

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 25-08-2014

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 25-08-2014


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 25-08-2014

واشنطن بوست: بيع أنظمة مراقبة سرية تمكن أى حكومة من تعقب الأشخاص سرا في كل مكان في العالم عبر هواتفهم المحمولة
كشفت صحيفة واشنطن بوست عن عرض أنظمة مراقبة، يمكنها أن تتبع سرا أين يذهب مستخدمو الهواتف المحمولة في جميع أنحاء العالم للبيع. وقالت الصحيفة إن صناع أنظمة المراقبة يقدمون للحكومات في جميع أنحاء العالم القدرة على تعقب تحركات كل من يحملون الهواتف المحمولة تقريبا، سواء كانوا على بعد عدة مبان أو في قارة أخرى. وتعمل تلك التقنية باستخدام حقيقة أساسية في كل شبكات الهواتف الخلوية، وهى أنها يجب أن تحتفظ بسجلات تفصيلية ومحدثة لحظيا عن أماكن مستخدميها لاستقبال المكالمات والخدمات الأخرى. وتجمع أنظمة المراقبة تلك السجلات سرا لوضع خريطة تحركات الأفراد على مدار أيام وأسابيع وربما فترات أطول، حسبما أفادت مجموعة من الخبراء في تكنولوجيا المراقبة إلى جانب وثائق شركة تسويق تلك التقنية. وأوضحت الصحيفة أن أقوى أجهزة الاستخبارات في العالم مثل وكالة الأمن القومى الأمريكية ونظيرتها البريطانية، طالما استخدمت بيانات الهواتف المحمولة لتعقب الأهداف حول العالم. إلا أن الخبراء يقولون إن هذه الأنظمة الجديدة تسلم للحكومات الأقل تقدما من الناحية التكنولوجية لتعقب الأشخاص في أى دولة بما في ذلك الولايات المتحدة بسهولة ودقة.
ويقوم مستخدمو هذه التكنولوجيا بكتابة رقم الهاتف على بوابة كمبيوتر التي تجمع فيما بعد بيانات من قواعد بيانات المكان التي يحتفظ بها حاملو الهواتف الخلوية، كما أظهرت الوثائق. وبهذه الطريقة، فإن نظام المراقبة يعلم أى برج خلوى الذي يستخدمه الهاتف الهدف في الوقت الراهن، ويكشف عن مكانه سواء كان على بعد مبانى قليلة في منطقة حضرية أو أميال قليلة في منطقة قروية. ولم يتضح بعد أى الحكومات التي حصلت على أنظمة التعقب هذه، إلا أن أحد المسؤولين في تلك الصناعة والذي تحدث دون الكشف عن هويته، قال إن عشرات من الدول قد اشترت أو استأجرت هذه التكنولوجيا في السنوات الأخيرة. وهذا الانتشار السريع يسلط الضوء على كيف أن ازدهار صناعة المراقبة التي تحقق مليارات الدولارات قد جعلت تكنولوجيا التجسس متاحة في جميع أنحاء العالم. ونقلت الصحيفة عن إريك كينج، نائب مدير منظمة الخصوصية الدولية في لندن، قوله إن أى ديكتاتور لديه ما يكفي من الأموال لشراء النظام يمكن أن يتجسس على الناس في كل مكان في العالم، واصفا الأمر بأنه مشكلة بالغة. كما يقول خبراء الأمن إن القراصنة والعصابات الإجرامية المتقدمة والدول التي تواجه عقوبات يمكنها أيضا استخدام تكنولوجيا التعقب التي تعمل في منطقة رمادية من الناحية القانونية. فمن غير القانونى في عدة دول تعقب الأشخاص دون إذن قضائى، إلا أنه لا يوجد معيار قانونى دولى لتعقب الأشخاص سرا في دول أخرى، كما لا يوجد كيان عالمى لديه سلطة مراقبة الانتهاكات المحتملة.


واشنطن بوست: التصويت على استقلال إسكتلندا يهدد الردع النووى لبريطانيا
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست"، أن التصويت المرتقب بشأن استقلال إسكتلندا عن بريطانيا بضع البرنامج النووى للندن على المحك، حيث إن الغواصات النووية البريطانية تتواجد بشكل أساسى في إسكتلندا. وقالت الصحيفة إنه على مدار عقود، وجدت مساهمة بريطانيا في تهديد ما يسمى بالهرمجدون العالمى ميناء لها على ضفاف بحيرة جار الهادئة بإسكتلندا، حيث الجبال الخضراء المحاطة بمياه رمادية غامضة، حيث كانت هناك اليخوت التي يقضى بها البعض عطلات نهاية الأسبوع، إلى جانب الغواصات المسلحة نوويا. لكن إذا صوتت إسكتلندا بـ"نعم" على الاستقلال عن بريطانيا الشهر المقبل، فيمكن أن تصبح هذه الغواصات هائمة على وجهها دون أن يكون ميناء لها. وبالتالى يمكن أن تواجه بريطانيا، الحليف الأقرب والأكثر أهمية لواشنطن، موقفا تجد فيه نفسها دون رادع نهائى حتى في ظل التهديدات التي تواجه حدود أوروبا مجددا مع استعادة روسيا لعافيتها. وكان الأمين العام السابق للناتو الجنرال جورج روبرتسون، وهو إسكتلندى، قد قال في خطاب في وقت مبكر هذا العام، إن التصويت على الاستقلال سيكون كارثيا للأمن الغربى، وأن إخراج الغواصات النووية من إسكتلندا يمكن أن يكون نوع سلاح ما تبقى من المملكة المتحدة. واتهمت الحملة المؤيدة للاستقلال روبرتسون بالمبالغة في إثارة الذعر، إلا أن احتمال أن تصبح بريطانيا الدولة الوحيدة من بين الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن بدون ردع نووى يسلط الضوء على المخاطر التي يمكن أن تنشأ عندما يتوجه خمسة ملايين إسكتلندى إلى مراكز الاقتراع في 18 ايلول المقبل.


نيويورك تايمز: السفير الإسرئيلى لدى الأمم المتحدة يدعو العالم لعزل قطر حتى تتوقف عن دعم الإرهاب
قال رون بروسور، السفير الإسرائيلى لدى الأمم المتحدة، إنه لضمان بقاء البلاد أنفقت العائلة الحاكمة في قطر بإسراف على زيادة حضورها وموقعها على الساحة العالمية طيلة العقد الماضى، وأشار في مقاله بصحيفة نيويورك تايمز، الاثنين، إن الإمارة الخليجية الصغيرة تٌصر على شراء طريقها نحو الهيمنة الإقليمية، ومثل غيرها من الفاعلين في الشرق الأوسط، تستخدم وكلاء لزعزعة استقرار منافسيها، لافتا إلى أن أولئك الوكلاء الذين اختارتهم قطر هم أنظمة راديكالية وجماعات متطرفة. وقال رون بروسور"ففي أخذها بهذه الاستراتيجية، باتت قطر مستعدة للتقارب مع أى شريك مهما كان بغيضا، فلقد قدمت قطر المساعدات المالية والأسلحة للجماعات التابعة لتنظيم القاعدة في سوريا وأصبحت ملجأ لقاعدة تنظيم الإخوان المسلمين وطالبان، مضيفا "إن الدوحة استخدمت قناة الجزيرة الإخبارية لنشر رسائل متطرفة أشعلت الانقسامات الطائفية بين العرب والمسلمين، وأغضب جيرانها، فإن المملكة الخليجية لم تتورع عن توفير منتجع للإرهابيين، كما أوت كبار الدعاة المتطرفين مثل الزعيم الروحى لجماعة الإخوان الشيخ يوسف القرضاوى وأستاذ التاريخ عبد الرحمن عمير النعيمى، الذي يندرج اسمه ضمن قائمة وزارة الخزانة الأمريكية كممول لتنظيم القاعدة". وأشار السفير الإسرائيلى لدى الأمم المتحدة، إلى أن قطر هى الممسكة بخيوط حماس، واستشهد بتقرير صحيفة الحياة اللندنية، التي أكدت الأسبوع الماضى، أن الدوحة هددت بطرد القيادى الهارب بحركة حماس خالد مشعل، إذا ما قبلت الحركة بالاقتراح المصرى بشأن اتفاق طويل لوقف إطلاق النار مع إسرائيل، وذلك لرغبة البلد الصغير في لعب دور بارز في المفاوضات. وخلص السفير بالقول إنه حان الوقت للعالم أن يستيقظ ويشم رائحة أبخرة الغاز، فلم تدخر عائلة آل ثانى أى تكلفة لإلباس بلدها ثوب الليبرالية والمجتمع التقدمى، لكن في جوهرها فإن الملكية الصغيرة تمول بقوة الحركات الإسلامية الراديكالية. وفي ضوء هذا الدعم الصريح للإرهاب، فعلى الجميع أن يتساءل حول قرار الفيفا منح الدوحة حق بطولة تنظيم كأس العالم 2022. وختم بروسور داعيا إلى وضع قطر في عزله. وعلى الرغم من أن هذا ربما لن يكون مريح للكثير من الدول الغربية الحليفة لها، لكن عليهم أن يدركوا أن قطر ليست جزء من الحل وإنما من المشكلة.


سي آن آن: صحيفة أمريكية تدعو السعودية لإحداث تغييرات بمواجهة داعش ومحلل لـCNN: المسؤولية يتحملها الغرب والرياض
تناولت صحيفة "نيويورك تايمز" في مقالها الافتتاحي الذي كتبته هيئة التحرير الاثنين ما وصفته بـ"الرد الضروري على داعش" مشيرة إلى أن الولايات المتحدة لا يمكنها أن تنخرط بمفردها في المعركة ضد التنظيم بالعراق وسوريا، بل عليها تنظيم رد بنطاق أوسع وبمدى زمني أطول وبمشاركة تحالف دولي يضم دولا إسلامية. وتابعت الصحيفة بالقول إن إمكانية إلحاق الهزيمة بداعش ستصبح أكبر بحال مشاركة دول إسلامية أخرى بالمعركة ورؤيتها للتهديد الذي يمثله التنظيم، واعتبرت أن داعش حصلت على تمويل من متبرعين في الكويت وقطر، كما أن السعودية أرسلت الأسلحة إلى المعارضة السورية دون الاكتراث بما إذا كان بعضها سيصل إلى يد داعش، بالإضافة إلى دور تركيا في السماح للتنظيم بتمرير العناصر والأسلحة، مضيفة أن كل ذلك "يجب أن يتوقف."
وعلق روبرت باير، محلل شؤون الأمن لدى CNN والعميل السابق لوكالة الاستخبارات المركزية CIA بالقول إن السعودية تتحمل جزءا من المسؤولية عن ظاهرة التنظيمات المتشددة ليس بسبب التمويل الذي يصل للتنظيم من الخليج فحسب، بل بسبب النظرة لدى تيارات في السعودية نحو طوائف إسلامية واعتبارها "كافرة" مضيفا: "داعش يتمول ذاتيا حاليا، ولكن هناك الكثير من الأموال التي وصلته من الخليج." وحول مسؤولية الغرب عن ما يجري قال باير: "المسؤولية على عاتق الغرب كبيرة أيضا لأنه بعد غزو العراق جرى تهميش السنة وحل الجيش وحزب البعث وهياكل الدولة ولذلك نرى الحرب الأهلي،ة وعندما تحصل أمور مثل هذه يذهب الناس إلى الدين بطبيعتهم. وحول اتصالاته مع عدد من سكان الموصل وموقفهم من سيطرة داعش على المدينة قال باير: "أهل الموصل لا يشاركون داعش الأيديولوجيا، ولكنهم رحبوا بسيطرته على الموصل بعد النهب والتعديات التي قامت بها قوات (رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري) المالكي، هناك استقرار وفرض للقانون في الموصل وقد تراجعت الأسعار وجرى فرض النظام." وختم بالقول: "موقف السكان مفاجئ بالنسبة لي، أما داعش فعناصره رغم خسارتهم لسد الموصل إلا أنهم يقومون بتعزيز قواتهم في المناطق الخاضعة لسيطرتهم، والأمر الذي يراه الناس هنا أن داعش موجودة لتستمر."


التايمز البريطانية: جهاد مصنوع محليا
تحمل افتتاحية صحيفة التايمز الصادرة صباح الإثنين عنوان "الجهاد المصنوع محليا"، وتناقش سبل "إيقاف تصدير الإرهاب من بريطانيا" وتنسب الافتتاحية الى أحد "الجهاديين البريطانيين" قوله إن "القتل باسم الله يختلف عن القتل بلا هدف" ويضيف أن "الوجود في منطقة حرب شيء جميل". "هذه لغة الجهل والبربرية" تقول الافتتاحية ، "لكنها لغة الدعاية الناجحة في حرب دعائية خسرتها بريطانيا". وترى الصحيفة أن بريطانيا أصبحت "مفرخا للإرهابيين" الذين يسافرون إلى سوريا والعراق ثم يبدأون بتجنيد آخرين، وأنه يجب مواجهة الخطر الأمني الذي يشكله هؤلاء الإرهابيون حين عودتهم إلى بريطانيا، من خلال سن قوانين جديدة والاضطلاع بدور أنشط في العراق. وتدعو الصحيفة إلى مواجهة خطر الإرهاب بسن قوانين أكثر صرامة، كما يجب تجفيف موارد الإرهاب بأن يتغلغل القائمون على ذلك في المجتمعات التي ينشأ فيها الإرهابيون بشكل أكثر فاعلية. وتنتقد الافتتاحية قرار الحكومة عدم المشاركة المباشرة في ما يجري في العراق، وتقول إن النشاط العسكري في العراق قائم، حتى ولو اقتصر على قوات خاصة وحتى لو لم تتمكن الحكومة من الإعلان عن ذلك، لكن يجب على الحكومة عمل المزيد لهزيمة مقاتلي الدولة الإسلامية. وتتردد دعوات مشابهة في صحيفة الديلي تلغراف في مقال كتبه عمدة لندن بوريس جونسون بعنوان "إن لم نفعل شيئا فسنشجع الارهاب على الاقتراب من أبواب منازلنا". يقول بوريس "لقد استمعت الى قاتل جيمس فولي وعرفت لهجته البريطانية. إذن هو تعلم في مدارسنا واستخدم نظامنا الصحي واستفاد وعائلته من نظام الرفاه الاجتماعي، ثم قرر أن يسدد لنا الفاتورة، بهذه الطريقة". يقال لأمثال هذا القاتل انهم في حال موتهم فسوف يحظون في الحياة الأخرى باثنين وسبعين عذراء، ونحن لا نهتم بما سيجري مع هؤلاء في السماء، بل نركز اهتمام على الوضع الذي يخلقونه على الأرض، يقول بوريس. ويتابع بوريس مقاله فينحي باللائمة على الحرب التي شنتها بريطانيا والولايات المتحدة على العراق بهدف إطاحة حكم صدام حسين، ويرى أنها لعبت دورا في إنتاج الوضع الحالي، ويتساءل كيف يمكن التأكد أن تدخلا مشابها لن يكون له هذه المرة أيضا اثر عكسي؟ ويقدم جونسون نصائحه في المقال من أجل تجنب الأخطاء السابقة.


واشنطن بوست: بوتين كان محقا بشأن سوريا
أقرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية ، بأن الرئيس الروسي فيلاديمير بوتين كان محقا بشأن القضية الروسية، عندما كان الغرب يستعد لعمل عسكري ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد، والذي اتهم بتنفيذ هجمات الأسلحة الكيميائية ضد شعبه.  وأوضحت الصحيفة أن تدخل بوتين ومنعه لتلك الهجمات والتي كانت تستعد لها الولايات المتحدة وبريطانيا بداعي منع المزيد من التشابكات في الشرق الأوسط ، ونوهت بأن الولايات المتحدة تفكر حاليا في توسيع الغارات الجوية على المسلحين من الدولة الإسلامية في العراق في سوريا المعروفة أيضا بـ"داعش" - وهم مقاتلون ينتممون إلى منظمة إرهابية تقود حربا ضد الأسد.  وأشارت إلى أن المكاسب الإقليمية لداعش في العراق واستمرار أساليب القمع وذبح الأقليات الدينية هناك وفي سوريا أثارت الإدانة العالمية، ونقلت عن ريان كروكر، السفير الأميركي السابق في سوريا، تعليقا على الاتهامات بدعم نظام الأسد "أنا لست مدافعا عن نظام الأسد"، مضيفا "ولكن من حيث أمننا القومي، داعش تمثل تهديدا كبيرا".
وأوردت الصحيفة تحذير الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من تدخل الولايات المتحدة في سوريا في افتتاحية صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية في سبتمبر الماضي، وجاء في نصها: "ستؤدي الضربات لزيادة العنف وإطلاق العنان لموجة جديدة من الإرهاب، ويمكن أن تقوض الجهود المتعددة الأطراف لحل المشكلة النووية الإيرانية والنزاع الإسرائيلي الفلسطيني وزيادة زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ، ورأت أن إصرار بوتين صيغ في قراءته للصراع في سوريا بأنه بارد الدم من وجهة نظر البعض في واشنطن". وقال بوتين "سوريا لا تشهد معركة من أجل الديمقراطية، ولكنه نزاع مسلح بين الحكومة والمعارضة في بلد متعدد الأديان"، مما يوحي بأن أبعاد نظام الأسد العلماني، على الرغم من أخطائه، يمثل قوة في الاستقرار ولا يمكن استبداله.
وانتقد بوتين الكوادر الإسلامية المتنامية في صفوف المتمردين السوريين قائلا" هم مجموعة من المرتزقة من دول عربية تقاتل هناك، مع المئات من المسلحين من الدول الغربية وحتى روسيا، ونحن نبدي قلقنا العميق من تلك القضية، مع توقعات بالعودة إلى بلداننا بالخبرة المكتسبة في سوريا".   وأوضحت "واشنطن بوست" أن ذلك هو الاهتمام المشترك المعلن الآن من قبل المسؤولين الأميركيين والأوروبيين، واللذين أبدو انزعاجهم مع وجود كبير من الرعايا الأوروبيين بين قوات داعش، لافتا إلى الاعتقاد بأن الجهادي البريطاني الذي تحدث بلكنة لندن هو من نفذ الإعدام المروع للصحافي الأمريكي جيمس فولي هذا الأسبوع..لافتة إلى أن آخرون يشككون في موقف بوتين بداعي مصالح موسكو الثابتة المشتركة مع نظام الأسد.
وذكرت أنه في شهر آذار من عام 2011، وفي ظل الانتفاضات المؤيدة للديمقراطية في تونس ومصر، اجتاح المحتجين السوريين الشوارع بمظاهرات سلمية إلى حد كبير، وقوبلوا بحملات عنيفة ثقيلة الوفاض من قبل قوات أمن الدولة السورية، مما أدى في نهاية المطاف، إلى تحول الاضطرابات إلى صراع والآن أصبحت حرب أهلية طائفية شاملة أودت بحياة 191 ألف شخص على الأقل، وفقا لبيانات صادرة من الأمم المتحدة هذا الأسبوع.  واختتمت بالإشارة إلى أن البعض في واشنطن يجادلون بأنه إذا كانت إدارة أوباما قد بدأت في التسليح المعتدل للمعارضة السورية، فلم تكن تلك القوى المتطرفة تمارس هذا النفوذ والسلطة حاليا، ولكن الباحث في أمور الشرق الأوسط مارك لينش علق بشأن تلك الافتراضية قائلا، "ذلك افتراض متفائل وساذج"، ورأت أنه من الصعب تصور أي سيناريو يشير إلى المزيد من تورط الولايات المتحدة المباشر في الصراع السوري، بهدف الاطاحة بالأسد.


الاندبندنت البريطانية: موقع يكشف مقر معسكر تدريبات لداعش باستخدام خرائط غوغل
ذكرت صحيفة "ذى اندبندنت" البريطانية أن موقع "بيلينج كات" الإلكترونى الممول من قبل الجماهير ويديره الخبير البريطانى إليوت هيجنز، والذي كشف عن أماكن تهريب الأسلحة السورية من خلال غرفة نومه في ليستر من على بعد أكثر من 3000 ميل، يدعى أنه وجد موقع معسكر تدريبات الدولة إسلامية والمعروفة أيضا "بداعش" باستخدام خرائط غوغل. وأوضحت الصحيفة البريطانية في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني، اليوم الأحد، أن الموقع الإلكترونى استخدم أيضا "خرائط غوغل" في محاولة لتحديد موقع منطقة في شمال سوريا حيث قطع رأس الصحفي الأمريكى جيمس فولى. وذكرت الصحيفة أن الموقع الإلكترونى دشن من قبل إليوت الذي بدأ التدوين عن الحرب الأهلية السورية تحت الاسم المستعار "براون موسى" في عام 2012، وهو متخصص في تحليل الصور واللقطات من أشرطة الفيديو المنشورة على الإنترنت، وجمع ثروة تقدر بأكثر من 50 ألف جنيه استرلينى عبر موقع "كيك ستارتر" لتمويل بلينج كات. ولتحديد معسكر تدريب، استخدم الموقع اللقطات المسجلة من الفيديوهات والصور المنشورة على الإنترنت بواسطة "داعش"، أثناء استعراضهم للقوة عن طريق لقطات لمرشات عسكرية باستخدام خرائط غوغل، و"فلاش إيرث" الموقع الذي يستخدم خرائط "بنج"، و"بانوراميو" والذي يضع العلامات الصور بتقنية الـ"تاج" على المواقع في الخريطة. ونوهت "ذى اندبندنت" بأن الموقع يمكن أن يساعد في توفير "اختراق" لهوية قاتل الصحفي الأمريكى جيمس فولى.



عناوين الصحف

سي بي اس الاميركية
•    داعش تسيطر على قاعدة جوية رئيسية في سوريا.
•    في تصعيد، إسرائيل تواصل تسوية المباني الكبيرة بالارض في غزة.


الاندبندنت البريطانية
•    الناجون من المحرقة وأحفادهم يتهمون إسرائيل بارتكاب "ابادة جماعة" بحق الفلسطينيين.


الغارديان البريطانية
•    الاسلاميون يسيطرون على مطار طرابلس.


نيويورك تايمز
•    ايران تقول انها اسقطت طائرة اسرائيلية من دون طيار.
•    ليبيا تتجه نحو حرب أهلية طويلة .


واشنطن بوست
•    نتنياهو يحاول ربط حماس بالمتطرفين العراقيين.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها