كشفت وسائلُ الاعلام الصهيونية عن وضعٍ مزرٍ لجهوزيةِ المستوطناتِ في مواجهةِ أيِ حربٍ مقبلة، ووصفت تقاريرُ صهيونيةٌ صورةَ حالِ الجبهة الداخلية بالقاتمة جداً، في ظلِ اخلالِ سلطاتِ الاحتلالِ بتعهداتِها في توفيرِ التحصينات، وصرفِ الميزانياتِ الكافية لتوفيرِ نِطاقِ حمايةٍ للمستوطنين. وقالت صحيفة هآرتس إن عدداً من الجنودِ الاسرائيليينَ على الحدودِ الشَمالية ...
الاعلام الصهيوني يفضح ضعفَ الجبهةِ الداخلية : لا سياراتِ اسعافٍ كافيةً لنقلِ الاصاباتِ في ايِّ حربٍ مقبلة ولا مستشفياتٍ قادرةً على استيعابِ اعدادِهم المفترضة.
تابعت وسائل اعلامِ العدوِ تسليطَ الضوءِ على تداعياتِ الحربِ المقبلةِ مع حزبِ الله لليومِ الثالث على التوالي لتنتهيَ الى انَ الجبهةَ الداخليةَ ستشهد دماراً غيرَ مسبوق، وسيقفُ الجيشُ الاسرائيليُ عاجزاً عن حمايةِ المستوطنين.
ذكرت صحيفة”يديعوت أحرونوت” الاسرائيلية، نقلاً عن رئيس هيئة الأمن القومي السابق في كيان العدو الجنرال احتياط غيورا أيلان، أن “الحرب الثالثة مع لبنان ستلحق أضراراً بالجبهة الداخلية الإسرائيلية، لم تشهد مثلها حتى الآن”. كما تطرق أيلاند، بحسب الصحيفة، إلى “التحديات التي تقف أمام رئيس الأركان الجديد اللواء أفيف كوخافي”، قائلاً ...
عرضت قيادة الجبهة الداخلية الصهيونية معطياتها حول الحرب المقبلة مع حزب الله امام الطاقم الوزاري المصغر، ورأت انها ستضطر الى اجلاء مئات الاف المستوطنين ، وان منظومة القبة الحديدية لن تتمكن من حماية المستوطنات.
حذّرت سلطة الطوارئ القومية في “اسرائيل” من وجود فجوات خطيرة في استعدادات الجبهة الداخلية للحرب. وأكدت أنها تحتاج الى حوالي نصف مليار شيكل اخرى سنويا، لمدة خمس سنوات، للتغلب على هذه الفجوات، وتحديداً في ما يتعلق بحماية البنى التحتية الاستراتيجية وجاهزية السلطة المحلية وجهازي الرفاه والصحة. وبحسب السيناريو الذي أعدّته ...
استهدافُ مدينةِ حيفا المحتلة وما بعدَها بصواريخِ المقاومةِ في عدوان تموز 2006 وضعَ الجبهةَ الداخليةَ للكيانِ الصهيوني على مسارِ حساباتٍ جديدة لايِ مواجهةٍ مقبلةٍ مع حزب الله.