أحيا الفلسطينيون “يوم الأسير الفلسطيني” تحت ظروف توصف بأنها الأصعب منذ عقود، مع تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية بحق الأسرى، وتزايد وتيرة الإخفاء القسري والاعتقال الجماعي منذ بدء العدوان على قطاع غزة منذ أكثر من عام ونصف العام.
ويحلّ “يوم الأسير” في 17 أبريل/نيسان من كل عام، الذي أقرّه المجلس الوطني الفلسطيني (برلمان منظمة التحرير) عام 1974، تكريماً لنضال الأسرى في سجون الاحتلال.
المصدر: موقع المنار