أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

سورية
سورية

حمص وريفها:

ـ نفذ الجيش السوري وحلفاؤه هجوماً واسعاً ضد مسلحي داعش في المنطقة الممتدة من القلمون الشرقي في ريف دمشق حتى جنوب مدينة تدمر في ريف حمص الجنوبي الشرقي وسيطروا على مسافة 1000 كم مربع تضم عدداً من القرى وسلسلة تلال حاكمة في المنطقة، ومنها جبل محسة – صوانات المحسة – سد القريتين – جبل الخنزير – تلول الخضاريات – تلول الأعمدة – تلة أم طويقية- سحابات المشتل – ومنطقة “المشتل” و”تلة السيريتل” تلة الاتصالات ومحطة القطار جنوب وشرق القريتين بريف حمص الجنوبي الشرقي، أسفرت عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف مسلحي التنظيم. وقد تم أسر احد مسلحي التنظيم وسط حركة فرار واسعة على مختلف محاور القتال جراء المعنويات المنهارة لدى مسلحي التنظيم.  هذا وعترفت تنسيقيات المسلحين بتقدم الجيش السوري في ريف حمص الجنوبي الشرقي بعد اشتباكات مع التنظيم.
ـ استشهد 4 اشخاص واصيب 32 آخرون نتيجة التفجير الإرهابي بسيارة مفخخة قرب محطة الكهرباء الرئيسية في حي الزهراء في مدينة حمص، هذا وتبنى تنظيم داعش التفجير.

دمشق وريفها:

ـ اشتبه عناصر حاجز المستقبل على طريق المطار بريف دمشق بسيارة مفخخة رباعية الدفع وتمّ التعامل معها برشقات نارية ما ادى الى تفجيرها ومقتل الانتحاريين اللذين كانا بداخلها. وقد وتبنى تنظيم داعش التفجير.

درعا وريفها:

ـ قُتل شخص إثر انفجار لغم أرضي من مخلفات الفصائل المتصارعة (الجيش الحر والمجموعات المرتبطة بتنظيم داعش) عند أطراف بلدة جلين في ريف درعا الغربي.

دير الزور وريفها:

ـ قُتل 4 نساء من مدينة البوكمال في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، إثر انفجار لغم أرضي زرعه تنظيم داعش لدى محاولتهم الفرار من مناطق سيطرة التنظيم باتجاه مناطق سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” في الحسكة.

الحسكة وريفها:

ـ قُتل مسلحان من “وحدات الحماية الكردية” إثر تفجير التنظيم عبوة ناسفة بسيارة كانت تقلهما جنوب مدينة الحسكة.

الرقة وريفها:

ـ سيطرت “قوات سوريا الديمقراطية” على قرية “بير حمد” في ريف الرقة الشمالي بعد اشتباكات مع تنظيم داعش أسفرت عن مقتل وجرح عدد من مسلحي التنظيم.
ـ أصدر تنظيم داعش قراراً يقضي بنقل نحو 400 عامل في مكاتبه “الدعوية” في محافظة الرقة إلى جبهات القتال، لتعويض النقص العددي الحاصل في صفوف التنظيم والعاجز عن جلب مسلحين من خارج الرقة.

حلب وريفها:

ـ هاجمت فصائل “الجبهة الشامية، فرقة السلطان مراد، لواء المعتصم وفرقة الحمزة” التابعة لـ “الجيش الحر” مقرات فصيل “لواء فرسان الثورة” (حركة نور الدين الزنكي سابقاً) التابع لـ “فيلق الشام” في قريتي “كفرغان وايكدة في ريف حلب الشمالي، ما أسفر عن سقوط 4 قتلى وإصابة 40 آخرين. وقال “أبو حسن” أحد المسؤولين “الأمنيين” في “فيلق الشام” إنّ رتلاً كبيراً لتلك الفصائل دخل مدينة الباب شرق حلب هذه الليلة لاقتحام مقرات “لواء فرسان الثورة” كما أنّ هناك مشكلة بين “مجلس الباب العسكري – الجيش الحر” و فصيل “فرسان الثورة”. واوضح أنّ سبب الاشتباك يعود إلى إشكال بين “فيلق الشام” و”فرقة السلطان مراد” وكانت الأمور في طريقها إلى الحل، إلى أنّ تدخل من أسماهم “أمراء السوء” أمثال (أبو علي سجو التابع للجبهة الشامية ولواء المعتصم) فبدأوا اقتحام مقرات “لواء فرسان الثورة” بالإضافة إلى قيام بعض مسلحيهم بسرقة المقرات وأسر المسلحين، وتطور الامر من إشكال في طريقه للحل إلى ثأر قديم لأسباب واهية. من جهته أعلن أحد المسؤولين في “فرقة السلطان المراد” الذي رفض الكشف عن أسمه أن “فصائل الجيش الحر شمال حلب بدأت، منذ مساء أمس الاثنين، حملة عسكرية لتطهير ريف حلب الشمالي من المجموعات التابعة لهيئة تحرير الشام”، وفق تعبيره. وأضاف أن “العديد من فصائل “الجيش الحر” شنّت حملات اعتقال ضد مجموعات تابعة لحركة نور الدين الزنكي (أحد تشكيلات هيئة تحرير الشام)، لافتاً إلى أن “مواجهات اندلعت في قرى ايكدة وكفرغان وبراغيدة مع تلك المجموعات التي رفضت تسليم نفسها”. تجدر الإشارة إلى أن “لواء فرسان الثورة قطاع حلب الشمالي” انشق في اواخر الشهر الثاني الماضي عن “حركة نور الدين الزنكي” وانضم إلى “فيلق الشام”.
ـ دارت اشتباكات بين “الجيش الحر” و”قوات سوريا الديمقراطية” على جبهتي عبلة وحزوان جنوب مدينة جرابلس في ريف حلب الشمالي، لدى محاولة “القوات” التسلل إلى نقاط “الجيش الحر” في المنطقة.

ادلب وريفها:

ـ قُتل شخص برصاص قوات حرس الحدود التركي، لدى محاولته عبور الحدود السورية – التركية في ريف إدلب الشمالي.
ـ اُصيب 3 مسلحين من “فيلق الشام” إثر هجوم شنه مسلحون مجهولون على حاجز لهم قرب بلدة ترمانين في ريف إدلب الشمالي.

المصدر: الاعلام الحربي