أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

سورية

دمشق وريفها:

ـ سيطر الجيش السوري على سد هاطيل جنوب تلول الضرس بريف دمشق الجنوبي الشرقي، بعد مواجهات مع فلول داعش في المنطقة.
ـ عاد آلاف المهجرين إلى منازلهم في مدينة داريا بريف دمشق بعد تطهيرها من مخلفات الإرهابيين وإعادة الخدمات الأساسية إليها.

الحسكة وريفها:

ـ اعتقلت “قسد” شابين اثنين، في قرية تل الأعور شرق بلدة الجوادية بريف الحسكة الشمالي الشرقي، بحجة تعاملهما مع داعش.

الرقة وريفها:

ـ اعتقلت “قسد” عدداً من الأشخاص في ريف الرقة الشمالي، لأسبابٍ مجهولة.

حلب وريفها:

ـ دارت اشتباكات بين مسلحي “الجبهة الشامية_ الجيش الحر” من جهة، ومسلحي “الشرطة الحرة_ الجيش الحر” من جهةٍ أخرى، في مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي، على خلفية اعتقال “الشرطة الحرة” مسلحاً من “الجبهة” بحجة انتمائه لداعش، بدوره هاجم الجيش التركي نقاط “الجبهة” في منطقة الاشتباك وسيطر عليها.
ـ عُثر على شخص مقتول على أيدي مسلحين مجهولين، قرب قرية كفر جوم جنوب بلدة أورم الكبرى، بريف حلب الغربي.
ـ عُثر على أحد مسلحي “قسد” مقتولاً على أيدي مسلحين مجهولين، في حي السرب بمدينة منبج في ريف حلب الشمالي الشرقي.

ادلب وريفها:

ـ اختطف مسلحون مجهولون مسؤول “مكتب منظمة أنصر” المسجلة في تركيا، في بلدة أطمة بريف إدلب الشمالي، يوم أمس.
ـ سرق مسلحون مجهولون مبلغ 12 مليون ليرة سورية، ومبلغاً من العملة الأجنبية، من أحد تجار الصرافة، في بلدة كفر نبل بريف إدلب الجنوبي.

المشهد المحلي:

ـ بتوجيه من الرئيس السوري بشار الأسد، زار وفد حكومي يضم ثمانية وزراء برئاسة المهندس عماد خميس رئيس مجلس الوزراء، محافظة درعا لإعادة الخدمات واستنهاض المقدرات الاقتصادية والبشرية في المحافظة.

ـ أعلن رئيس مركز المصالحة التابع لوزارة الدفاع الروسية في سوريا، اليكسي تسيغانكوف، يوم أمس، أن مسلحين من تشكيلات غير شرعية في جنوب غرب سوريا، سلّموا أكثر من 230 قطعة سلاح و11 طنا من الذخائر، وكشف تسيغانكوف أنه على الرغم من سريان نظام وقف الأعمال العدائية، لا تزال الجماعات المسلحة غير الشرعية العاملة في منطقة خفض التصعيد بإدلب تقوم بانتهاكات لنظام وقف إطلاق النار.

ـ جرت مفاوضات خلال اليوميين الماضيين، بين “قسد” ومسلحي داعش، حول خروج مسلحي داعش من بلدة هجين أكبر معقل لهم في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، وتسليمها لـ “قسد”، دون تحديد الجهة التي سيتم نقل مسلحي داعش إليها، حسب تنسيقيات المسلحين.

المشهد الدولي:

ـ أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أنَّ الجهود الروسية في سوريا لا تزال تهدف إلى المساعدة في التحقيق السريع للتسوية السياسية على أساس قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 ومع الأخذ بعين الاعتبار نتائج مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي.
وأشار إلى أن روسيا بالتعاون مع شركائها تقوم بالمساعدة في عودة اللاجئين والنازحين السوريين إلى أماكن إقامتهم الدائمة.

ـ قال وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، إنَّ موظفي مركز المصالحة التابع لوزارة الدفاع الروسية في سوريا يجرون محادثات مع من كنا نسميهم سابقا بالمعارضة المعتدلة ونسميهم اليوم بالمسلحين وزعمائهم. كما يجري العمل مع الشيوخ الذين يسيطرون على بعض القبائل في إدلب لتحقيق تسوية سلمية للأزمة هناك، على غرار تسوية الأزمة في درعا والغوطة الشرقية.

ـ أعلن المتحدث الصحفي باسم الرئاسة الروسية، ديميتري بيسكوف، أنه لا يستطيع تأكيد المعلومات عن أن مستشار الأمن القومي الأمريكي جون بولتون قد حذر رئيس مجلس الأمن الروسي بيكولاي باتروشيف من ضربة محتملة على سوريا في حال وقوع “هجوم كيميائي”.

ـ قال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، إن مشاورات عاجلة حول الأوضاع في إدلب السورية، طالبت بها بلاده ستعقد اليوم في مجلس الأمن الدولي.
وأضاف “أن تنظيم جبهة النصرة الإرهابي يحضر لعملية استفزازية خطيرة في إدلب من خلال استخدام مواد كيميائية تحتوي مادة الكلور وستقوم منظمة الخوذ البيضاء بتنظيم هذا الأمر لاتهام دمشق به”.
وأكد ريابكوف أن “هذا السيناريو هو لتوجيه ضربة عسكرية لسوريا من قبل الدول الغربية والولايات المتحدة”، مشيراً إلى أن “هذا سيناريو واضح”.

ـ ذكر السكرتير الصحفي لمكتب المفوض السامي للشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة جينز ليركي، أنَّ نائب الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك، يخطط للتوجه إلى دمشق اليوم 28 آب، ومن المقرر أن يجتمع مع مسؤولين حكوميين لمناقشة القضايا الإنسانية، بما في ذلك التخطيط وإيصال المساعدات الإنسانية”.

ـ دعا المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، كبار الدبلوماسيين في دول “مصر، فرنسا، ألمانيا، الأردن، السعودية، بريطانيا والولايات المتحدة” إلى جنيف لمناقشة اللجنة الدستورية السورية في الـ14 من الشهر القادم، بحسب ما أعلنت رئيسة المركز الصحفي لمكتب الأمم المتحدة في جنيف، ألسارندا فيلوتشي.

ـ أكد رئيس الحكومة التشيكية، اندريه بابيش، أن الاتحاد الأوروبي لعب دوراً سلبياً تجاه الأزمة في سورية من خلال سياساته وعدم مساهمته بإيجاد حل لها، وأشار إلى أنه كان يتوجب على الاتحاد الأوروبي المشاركة بحل الأزمة في سورية، ولفت إلى ضرورة تعاون روسيا والولايات المتحدة لإيجاد حل لهذه الأزمة.
من جهته أعلن وزير الخارجية التشيكي، بان هاماتشيك، أن حكومة بلاده لديها برامج معدة للمساعدة في استقرار وإعادة إعمار سورية والعراق.

المصدر: الاعلام الحربي