أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

سورية

المشهد الميداني والأمني:

دمشق:

ـ قال مصدر عسكري، إن وحدات الهندسة في الجيش السوري قامت اليوم بإجراء تفجيرات عدة في منطقة القابون شرق دمشق من الساعة 10.00 وحتى الساعة 14.00.

الحسكة:

ـ توفي طفل في مخيم الهول الخاضع لسيطرة “قسد” بريف الحسكة الجنوبي الشرقي، بسبب نقص الرعاية الصحية.
ـ قام نازحون في مخيم الهول بريف الحسكة الجنوبي الشرقي، بضرب أحد مسلحي “قسد”، على خلفية تحرشه بامرأة.

الرقة:

ـ انفجرت عبوة ناسفة يوم أمس، أثناء مرور دورية تابعة لـ “قسد” زرعها مسلحون مجهولون، في شارع القطار شمال مدينة الرقة، دون ورود معلومات عن إصابات.

حماه:

ـ قضت قوات الجيش السوري على مجموعات إرهابية حاولت التسلل من محور مدينة اللطامنة بريف حماه الشمالي، باتجاه النقاط الآمنة في المنطقة.

إدلب:

ـ قالت تنسيقيات المسلحين، إن القوات التركية سيرت دورية جديدة، انطلاقاً من نقطة المراقبة التركية في مدينة مورك بريف حماه الشمالي، وصولاً إلى نقطة المراقبة في قرية الصرمان بريف إدلب الجنوبي الشرقي.

المشهد العام:

محلياً:

ـ أقام ابناء الجولان المحتل وقفة تنديدية بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المشؤوم بالاعتراف بـ “السيادة الاسرائيلية” على الجولان السوري المحتل حيث رفع المتظاهرون الاعلام السورية هاتفين للوطن ومؤكدين على سورية الجولان.

دولياً:

ـ أدان رئيس المجموعة البرلمانية التشيكية للصداقة مع سورية الدكتور ستانيسلاف غروسبيتش بشدة العدوان الإسرائيلي على بعض المواقع في حلب قبل أيام، مؤكداً أنه لن يوقف ما تحققه سورية من إنجازات في مكافحة الإرهاب.
وأوضح غروسبيتش، أن الممارسات العدوانية الإسرائيلية “تستحق الإدانة والشجب وهي مرفوضة”، مشدداً على أن “اسرائيل” هي المزعزع الأكبر للاستقرار في المنطقة كما أن إيديولوجيتها ولا سيما أنها تعيش على شن الحروب وتعكير الاستقرار في دول المنطقة قائمة على “العنصرية”.

ـ كرّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال لقائه الملك الأردني عبدالله الثاني، يوم أمس، في باريس، رفض بلاده قرار واشنطن الاعتراف بـ “سيادة إسرائيل” على هضبة الجولان السوريّة المحتلّة.
وقال الإليزيه في بيان “أكّد رئيس الجمهورية أنّ الاعتراف بـ “السّيادة الإسرائيليّة” على الجولان (السوري) المحتلّ يتعارض والقانون الدولي، ولن يؤدّي سوى إلى تأجيج التوتّرات الإقليميّة”.
وبحث ماكرون والملك الأردني في الأزمات الإقليميّة، ولا سيّما الملفّ السوري والنّزاع “الإسرائيلي” الفلسطيني.
وبحسب بيان الإليزيه، فإنّ “الزعيمين ذكّرا بتمسّكهما بحلّ سياسي للأزمة السوريّة، كسبيل وحيد لإخماد بؤرة عدم الاستقرار التي تُمثّلها اليوم هذه الأزمة للمنطقة وأوروبا”.
وأضاف البيان أنّ “فرنسا تعتبر أنّه في ظلّ غياب تقدّم نحو حلّ شامل كهذا، فإنّ تطبيع العلاقات مع نظام دمشق ينسف أيّ احتمالٍ لتحقيق السّلام في سوريا وبالتالي أيّ إمكانيّة لعودةٍ آمنة وكريمة وطوعيّة للاجئين السوريين”.

ـ شدد الرئيس التركي رجب أردوغان، على أنه بعد الانتخابات سيحلّ حتماً الملف السوري بالدرجة الأولى، إمّا عن طريق المفاوضات إذا أمكن، أو حتماً في الميدان.
وأضاف أردوغان، إذا لم يتم ضبط الوضع شرق نهر الفرات فإننا سنلقّن الإرهابيين الدرس اللازم، وقد استكملنا جميع استعداداتنا.

ـ قالت “هيئة البث الإسرائيلية” إن “رئيس الوزراء الإسرائيلي”، “بنيامين نتنياهو”، ينوي عقد جلسته الحكومية المقبلة في هضبة الجولان (السورية المحتلة).
وأفادت “الهيئة” بأن “نتنياهو” معني بعقد جلسة “الحكومة الإسرائيلية” المقبلة في هضبة الجولان، وهي الجلسة التي ستوافق في الـ 7 من شهر نيسان المقبل.
كما ذكرت أنه رغم الظروف الأمنية الصعبة في “إسرائيل”، خاصة بعد إعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الاثنين الماضي، اعترافه بـ “السيادة الإسرائيلية” على هضبة الجولان (السورية المحتلة)، وهو ما يصعب معه عقد الجلسة الحكومية “الإسرائيلية”، التي تعقد صباح الأحد من كل أسبوع، في هذا التوقيت تحديدا.
وأوردت “هيئة البث” أن “نتنياهو” نفسه هو المعني بعقد الجلسة الحكومية المقبلة على أراضي هضبة الجولان (السورية المحتلة)، في الوقت الذي أكدت فيه أن جلسة يوم غدٍ الأحد، لن تعقد، بسبب زيارة الرئيس البرازيلي، غايير بولسونارو، إلى “إسرائيل”.
وأوضحت “الهيئة” أن الـ 7 من الشهر المقبل، سيوافق قبل 48 ساعة فقط من إجراء انتخابات “الكنيست” المقبلة، المقررة في الـ 9 من شهر نيسان، وهو ما يزيد من الصعوبة الأمنية لعقد الجلسة الحكومية “الإسرائيلية” المقبلة في هضبة الجولان (السورية المحتلة).

المصدر: الاعلام الحربي