أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

سورية
سورية

المشهد الميداني والأمني:

حلب:

– سقطت عدَّة قذائف صاروخية على حي جمعية الزهراء بمدينة حلب، مصدرها المجموعات المسلحة.
ـ انفجرت عبوة ناسفة بسيارة “مسؤول التسليح” في “فرقة السلطان مراد _الجيش الحر” المدعو “أبو عوض”، في بلدة شران شمال شرق مدينة عفرين الخاضعة لسيطرة فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً بريف حلب الشمالي الغربي، ما أدى لإصابته وطفليه بجروح متفاوتة.
ـ قُتِل شخص إثر انفجار دراجة نارية مفخخة أثناء قيامه بركنها قرب أحد مقرات “فرقة السلطان مراد _الجيش الحر” المدعومة تركياً في قرية تل الهوى بريف حلب الشمالي الشرقي.
– انفجرت عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة أحد مسلحي “الجبهة الشامية _الجيش الحر” المدعو “حسين الأشقر” في قرية سجو بريف حلب الشمالي.
– اصيب أحد المدنيين ووقعت أضرار مادية بأحد المحلات جراء إطلاق مسلحي فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً النار بشكل عشوائي في مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، لأسباب مجهولة.

دير الزور:

ـ بدأت قوات “التحالف الدولي” بإنشاء قاعدة عسكرية جديدة شرق بلدة الصور بريف دير الزور الشمالي الشرقي، تتوسط هذه القاعدة عدة حقول نفطية، كما بدأت بإنشاء قاعدة عسكرية أخرى في قرية الشهابات شمال بلدة ذيبان بالريف الجنوبي الشرقي.

الحسكة:

– استشهد 4 مدنيين وأصيب عدد أخرون في قرية تل الورد شمال بلدة تل تمر بريف الحسكة الشمالي الغربي نتيجة عدوان تركي بقذائف الهاون والمدفعية.
– انطلقت دورية روسية برفقة ما تسمى “قوى الأمن الداخلي الكردية _قسد” من مطار القامشلي بريف الحسكة الشمالي الشرقي باتجاه بلدة الدرباسية على الحدود السورية _التركية بريفها الشمالي، ومن المقرر أن تجتمع الدورية مع عناصر من جيش الاحتلال التركي في المعبر الحدودي بالدرباسية.
– أجرت ٥ آليات أمريكية صباح اليوم جولة على الحدود السورية _التركية في بلدة قحطانية بريف الحسكة الشمالي الشرقي، حيث انطلقت الآليات من مدينة الحسكة برفقة ما تسمى “قوى الأمن الداخلي الكردية _قسد”.
– انفجرت دراجة نارية مفخخة عند مفرق المشحمة بحي الصالحية بالحسكة أدى لإصابة أربعة مواطنين بجروح.
ـ اعتقلت “قسد” 3 أشخاص في قرية القيروان غرب بلدة الدرباسية بريف الحسكة الشمالي، دون معرفة الأسباب.

الرقة:

– قصف الطيران الحربي التركي صوامع قرية شركراك بريف الرقة الشمالي، حيث دمر الطيران برجين كاملين ضمن صوامع الحبوب، بهدف منع أي عملية تخزين للحبوب بداخلها.

إدلب:

ـ قُتِل شخص جراء انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارته في بلدة سرمين بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
– انفجر مستودع ذخيرة للمسلحين في بلدة دركوش بريف إدلب الغربي، ناجمة عن غارة جوية مجهولة المصدر.
فيما أكد “المرصد السوري المعارض” أن الاستهداف المجهول لمستودع الذخيرة التابع للفصائل المسلحة ومقر لـ “الحزب التركستاني”، خلفت دمار كبير في المنطقة المحيطة وانفجارات متزامنة لصواريخ وقذائف ضمن المستودع، بالإضافة إلى مقتل شخصين يُرجح أنهما من الفصائل المسلحة وإصابة آخرين.

القنيطرة:

– عثرت الجهات المختصة على مستودع ذخائر والغام “إسرائيلية” وامريكية من مخلفات المجموعات الإرهابية جنوب قرية صيدا في ريف القنيطرة الجنوبي.

– قالت تنسيقيات المسلحين إنَّ رتل للقوات الأمريكية يضم عشرات الشاحنات الفارغة توجه من منطقة تل بيدر جنوب شرق بلدة تل تمر بريف الحسكة الشمالي الغربي إلى القاعدة الأمريكية التي تم الانسحاب منها سابقاً في منطقة صرين جنوب مدينة عين العرب بريف حلب الشمالي الشرقي.
وأضافت تنسيقيات أخرى أن الرتل كان بمرافقة عشرات المصفحات الأمريكية وتغطية جوية أيضاً.
فيما أوضحت قنوات إعلامية روسية أنّ الشاحنات ذاهبة باتجاه بلدة عين عيسى بريف الرقة الشمالي ومنطقة عين العرب، لجلب ما تبقى من معدات داخل القواعد الأمريكية السابقة هناك.

المشهد العام:

محلياً:

– استقبل الرئيس اللبناني الأسبق العماد اميل لحود في دارته في اليرزة سفير الجمهورية العربية السورية علي عبد الكريم علي، وتناولا أفق الأوضاع والتطورات الاقليمية الراهنة والاخيرة.

– قال عضو اللجنة الدستورية السورية عن المعارضة عبد المجيد بركات، إن المعارضة خاطبت كل السوريين في الجلسة الافتتاحية بجنيف، عكس “النظام”، مبينا أن المناخ الدولي إيجابي ويدفع لإنجاح العملية الدستورية.
وأوضح بركات في مقابلة مع وكالة “الأناضول” أننا “كنا مستعدين للجلسة الافتتاحية، وندرك أن “النظام” قد يلجأ إلى الاستفزاز، ولكن بالمجمل الأمور سارت بشكل جيد، وأعتقد أنها كانت جلسة متوازنة”.
وأضاف أن “كثيرين لم يتوقعوا أن يتحدث “النظام” عن دستور جديد وهو ما ذكره (رئيس الوفد الممثل للحكومة السورية) أحمد الكزبري في كلمته، وكذلك تحدث عن عملية سياسية تبدأ باللجنة الدستورية وتستمر إلى أن يطبق القرار 2254 وهو ما يعني أنها إيجابية في الطرح”.
وفي مقابل ذلك رأى بركات أن “كلمة (الرئيس المشارك عن المعارضة) هادي البحرة كانت شاملة، تحدثنا في وفد المعارضة بالجلسة الافتتاحية نيابة عن كل السوريين، فيما وفد “النظام” كان مركزاً في حديثه عن السوريين في مناطقه”.
ولفت أن هذا “ما نحاول أن نظهره للأمم المتحدة، بأننا معنيون بكل السوريين، ونتوقع أن تكون بداية بناء تفاوضات ونقاشات جيدة في الجلسات القادمة”.
وعن الأجواء، التي خيمت عليهم عقب الجلسة الافتتاحية، قال “أعتقد أن المناخ الدولي إيجابي في هذا الموضوع، والدول الضامنة والدول الدافعة باتجاه العملية السياسية، متوافقة بشكل كبير لإنجاح هذا العمل، وبالتالي النظام مجبر على الالتزام بهذا الأمر، كونه متأثر بهذه التفاعلات الإيجابية في المجتمع الدولي”.
وأوضح أيضا “كنا نتوقع عرقلة من “النظام”، ولا زلنا ندرك أن هناك الكثير من العمل الشاق والنقاشات بيننا، ولكن نسعى جاهدين لأن ننتج من خلال الجلسات الكثير، وألا يكون هناك إطالة في الوقت ومضيعة، وأعتقد أن المناخ الدولي الإيجابي سينعكس بشكل كبير على التوافقات التي ستحدث”.
ورداً على سؤال حول المرحلة اللاحقة، قال “الجلسة الافتتاحية كانت محاولة من الأمم المتحدة لكسر الجمود بين المجموعات الثلاث، بالإضافة لإعلان رؤيتي رئيسي الجلسة وهو أمر جيد، ولكن الانتقال للمرحلة الصعبة في العمل الجاد، هي من الآن فصاعداً”.
وزاد بركات “لدينا جلسة الخميس لإلقاء جميع أعضاء اللجنة الدستورية الـ150 كلمات تعبر عن رؤيتهم في الدستور، والحل السياسي، والمسار، والجهد السياسي، حيث ستكون الكلمات مقتضبة، ولكن نتوقع أن يكون هناك كلمات متناقضة من المجموعات الثلاثة وهو أمر طبيعي”.
وبرر ما ذهب إليه بالقول “إننا ندرك أن “النظام” والمعارضة يعملون على تقديم وجهات نظرهم، لذلك أعتقد أننا أمام عمل جاد في المرحلة المقبلة وبعدها اجتماع المجموعة المصغرة، وهنا يكمن العمل المركز – إن صح التعبير – وهو العمل التكنوقراطي الأكاديمي في كتابة الدستور”.
وحول معايير الكلمات التي ستلقى في الجلسات، أفاد عضو اللجنة الدستورية أن “الخطوط العريضة المتفق عليها ضمن المبادئ الـ12 الحية (أقرت سابقا) والقرار 2254، والاتفاق الذي أنشأت على أساسه اللجنة الدستورية، يفترض من الجميع أن يتحدث بها”.
وشدد على أن “العملية الدستورية خطوة تسبق خطوات أخرى، هي ليست مفتاح الحل، ولكن بداية لدخول الحل السياسي، ونؤمن أن الحل بالنهاية هو سياسي، وخطوة مهمة لبناء دستور، وستلحقها خطوات أخرى، وفق القرار الأممي، تتعداها إلى الانتخابات، الطريق طويل والسوريون لم يطالبوا فقط بالدستور، هناك مطالب بالتغير السياسي والانتخابات”.

– قالت رئيسة الهيئة التنفيذية لـ “مجلس سوريا الديمقراطية” الذراع السياسي لـ “قسد”، “إلهام أحمد”، عبر حسابها على موقع “تويتر”، إنَّ القوات الجوية الامريكية والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يراقبون بينما تُطهر تركيا عرقياً شمال سوريا من المسيحيين وغيرهم. لماذا؟

– قالت ما تسمى “الإدارة الذاتية الكردية” في شمال شرق سوريا، إن التفاهم الذي جرى بين “قسد” مع الجيش السوري برعاية وضمان من دولة روسيا الاتحادية، هو لحماية الحدود والسيادة السورية من المحتل التركي. وقد وضحت “الإدارة الذاتية” و”قسد” أن هذا الاتفاق هو لحماية الحدود والسيادة السورية فقط، ولم يتطرق التفاهم لمؤسسات “الادارة الذاتية” وعملها، بل تبقى “الإدارة” تمارس عملها والعاملون فيها يمارسون مهامهم كلٌ في مؤسسته في ظل الدعوة للحوار.
وأضافت ما تسمى “الإدارة الذاتية” عبر بيان لها، أنها و”قسد” أبدت جانباً كبيراً من المرونة، ومدت اليد للبدء بحل حقيقي للأزمة السورية وذلك عندما أعلنت جاهزيتها لفتح حوار مع السلطة السورية بدمشق فيما يتعلق بكافة الجوانب ووضع خارطة طريق تكون الممر الآمن لحل الأزمة السورية.
وتابعت قائلة، في ظل هذا قامت بعض مؤسسات السلطة بدمشق كالدفاع والداخلية والتربية بمخاطبة الأفراد القاطنين بمناطق “الإدارة الذاتية” وحضهم على تسوية أوضاعهم كما يتم تسوية أوضاع الإرهابيين والمجرمين.
وأكدت أن “الإدارة الذاتية” أعلنت مراراً وتكراراً رغبتها بالحوار والحل إلا أن هذا الأسلوب لا يخدم الحل السياسي بل يزيد من الأزمة ويطيل أمدها ويعقدها، وعلى السلطة بدمشق إذا كانت جادة بالوصول لحل الأزمة السورية أن تعلن ذلك بكل وضوح، وتوجه خطابها بشكل واضح لمؤسسات “الإدارة الذاتية”.
واستطردت: “نحن عندما قدمنا أكثر من 11 ألف شهيد وأكثر من 24 ألف جريح في محاربة داعش وهزيمته، ومازلنا نقدم كل يوم الكثير من التضحيات، وحررنا ثلث مساحة سوريا من أعتى التنظيمات الإرهابية، وقمنا بتوفير الخدمات لأهلنا التي حرموا منها نتيجة الإرهاب الذي جلبه أردوغان لسوريا، كان ذلك في سبيل المحافظة على وحدة سوريا وعلى أخوة الشعوب التي تحققت بمناطقنا ولم نكن يوماً نعمل ضد وحدة بلادنا وسيادتها فسلاحنا كان مصوباً ضد الإرهاب ويدنا كانت ممدودة للسورين لكل السوريين، ولازلنا وسنبقى نناضل لحين تحقيق مكاسب شعبنا التي بذل في سبيلها الغالي والنفيس”.
وختمت بيانها قائلة: “إن الإدارة الذاتية مستعدة للحوار مع جميع الأطراف للوصول للحل السياسي الذي يحقق مطالب وأهداف شعبنا التي خرج وناضل لأجلها وستعمل بكل جهد لتحقيقها للوصول بسوريا إلى دولة ديمقراطية تعددية لا مركزية تكون لكل أبنائها وتكفل حقوقهم وحرياتهم التي خرجوا من أجلها”.

دوليّاً:

– قال وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف عبر حسابه على “تويتر”: عدت من جنيف، التقيت هنالك على اعتاب التئام لجنة الدستور السوري مع وزيري خارجية روسيا وتركيا ومندوب الامين العام لمنظمة الامم المتحدة في الشان السوري غير بيدرسون، وبعد اعوام من الحرب المدمرة، وبفضل عملية آستانا، فقد بدا التحرك نحو سيادة القانون، الطريق صعب ولكن لا بديل عنه.

– قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن انطلاق أعمال اللجنة الدستورية السورية، في جنيف، يعدّ منطلقاً هاماً، معرباً عن أمله في أن تشكل الخطوة الأولى لإنهاء المأساة السورية.
وأشار في كلمة له خلال افتتاح مؤتمر إسطنبول السادس للوساطة، الذي انطلق تحت شعار “تقييم الأوضاع والتطلع نحو المستقبل” إلى أن المدنيين في سوريا دفعوا الثمن الأكبر للأزمة التي قاربت دخول عامها الـ 8.
وأضاف أن “بدء أعمال اللجنة الدستورية السورية، أمس في جنيف، يعد منطلقاً هاماً. آمل أن تشكل الخطوة الأولى لإنهاء مأساة السوريين عبر الطرق السياسية، وتسهيل عودتهم إلى أراضيهم بأمان وكرامة.”

– أوضح وزير الدفاع التركي خلوصي اكار، أنَّ لقاءات مع الروس تجري حالياً من أجل تسليمهم 18 شخصاً تبين أنهم من عناصر “جيش النظام السوري”.
وأشار أننا عرضنا على الرئيس أردوغان المستجدات المتعلقة بتسليم جنود “النظام السوري” وتلقينا تعليماته في هذا الشأن.

وفي وقت سابق دعا وزير الدفاع التركي، قوات بلاده المتواجدة في مدينة تل أبيض شمال سوريا، إلى التأهب والجاهزية التامة.
جاء ذلك في خطابه للقوات المتواجدة في المدينة المذكورة، أثناء زيارة أجراها الليلة الماضية، إلى الحدود التركية السورية برفقة رئيس الأركان يشار غولر وقائد القوات البرية أوميت دوندار.
والتقى أكار والوفد المرافق له، قادة الوحدات العسكرية المشاركة في عملية “نبع السلام”.
وقال أكار في خطابه للقوات التركية المتواجدة في تل أبيض: “لم تستتب الأمور بعد هنا، ويمكن أن يحدث أي شيء في أي لحظة، وعليه ليكن الجميع على أهبة الاستعداد”.
وأشار أكار إلى حساسية المرحلة الراهنة، مبينا أن القوات المسلحة تقوم بواجبها في حماية أمن الحدود والمواطنين على أكمل وجه.
وأكد أن الغاية الأساسية من تواجد القوات التركية في سوريا، هي توفير أمن الحدود وسلامة المواطنين الأتراك القاطنين في المناطق الحدودية وعدم السماح بتأسيس ممر إرهابي في الشمال السوري.
وأضاف أن تركيا تسعى أيضا إلى توفير الأمن للسوريين وإتاحة فرصة العودة الطوعية لهم إلى ديارهم.
وجدد تأكيده بأن “القوات التركية تستهدف الإرهابيين فقط”، وأن “تركيا ليست لديها أي مشاكل مع شرائح المجتمع السوري”.
وتطرق أكار إلى مزاعم الإعلام الغربي حول استخدام القوات التركية لأسلحة كيميائية في سوريا، فقال: “خزائننا خالية تماما من هذه الأسلحة، ولا نمتلك منصات لإطلاقها”.
وأضاف: “لكن بعض الجبناء من الإرهابيين يطلقون مثل هذه الأكاذيب بهدف تشويه صورة الجيش التركي”.

– تبنت الجمعية الوطنية الفرنسية، يوم أمس مشروع قرار يدين عملية “نبع السلام” التي شنتها تركيا في شمالي سوريا للقضاء على “الممر الإرهابي” عند حدودها الجنوبية، وإحلال السلام والاستقرار بالمنطقة.
وتقدمت رئيسة لجنة الشؤون الخارجية في الجمعية الوطنية، مارييل دي سارنيز، بمشروع القرار غير الملزم بعد أن وقعه رؤساء ثماني مجموعات سياسية، ونال موافقة 121 نائباً، دون أي معارضة من أحد.
مشروع القرار طالب بالوقف الفوري للمعارك في الشمال السوري، كما جدد دعم فرنسا المطلق لتنظيم (ي ب ك) الذي يستخدم اسم “قسد”.
وزعم المشروع أن “عملية نبع السلام قد تؤدي إلى إعادة ظهور تنظيم داعش من جديد”.

– فند مسؤولون في السفارة الكندية بتركيا، ادعاءات دعوة وزارة الدفاع الكندية لـ “فرهاد عبدي شاهين” القيادي في تنظيم “ي ب ك/ بي كا كا” والملقب بـ”مظلوم كوباني” (مسؤول “قسد”)، إلى البلاد لتكريمه.
وكانت وسائل إعلام ادعت في وقت سابق، أن وزارة الدفاع الكندية وجهت دعوة لـ “الإرهابي” المذكور، لمنحه جائزة ” المحارب النظيف”.

– كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية عن عدد القوات الأمريكية التي ستبقى في سوريا، وأشارت إلى أماكن تموضعها.
ورجحت الصحيفة، نقلا عن مصادر مطلعة، أن يبلغ العدد الإجمالي للقوات الأمريكية التي ستتواجد في سوريا حوالي 900 فرد.
وحسب “نيويورك تايمز”، فإن 250 من القوات الأمريكية ستبقى في محافظة دير الزور شرق سوريا، فيما سيبلغ عدد العسكريين الأمريكيين الذين سيبقون في محيط حقول النفط نحو 500 جندي. وهناك من سيبقى في منطقة التنف (القاعدة العسكرية الأمريكية شرق سوريا).

المصدر: الاعلام الحربي