33 عاما على الرحيل.. والامام الخميني لا زال حاضرا في وجدان محبيه ومريديه
ثلاثة وثلاثون عاما على الرحيل، ومشهد التشييع المهيب كأنه بالامس، قائد الثورة الاسلامية التي دخلت عقدها الخامس لازال حاضرا في وجدان محبيه ومريديه…. تفاصيل حياته الاخيرة ومتابعته لامور البلاد و العباد كانت زاخرة بالعبر والالتزام… دخول في ادق مجريات الحياة العامة ومتابعتها التزام تام بالمواعيد والوقت… و للعائلة ايضا من ...