مواقعُ صهيونيةٌ تقولُ اِنَ رئيسَ حكومةِ العدو طلبَ من هوكشتاين العملَ للاتفاق معَ لبنانَ حولَ الحدودِ البحريةِ بأسرعِ وقتٍ ممكن.
خرجت الاوساطُ الصهيونيةُ عن صمتها الذي سادَ بعدَ اطلاقِ الامينِ العام لحزب الل السيد حسن نصر الله معادلةَ ما بعدَ بعدَ كاريش داعيةً تل ابيب للتنازلِ في الترسيمِ وعدمِ الانجرارِ الى حربٍ مع حزب الهل في ظلِّ عدمِ الحصولِ من الموفدِ الاميركي عاموس هوكشتاين على اجوبةٍ شافيةٍ للتعقيداتِ التي ترافقُ ...
ذكرت القناة 11 الصهيونية انه “مع الانشغال بزيارة بايدن والوفد المرافق والحديث حول المفاوضات على الحدود البحرية مع لبنان خرج الاسرائيليون بخيبة امل خلال المحادثات مع الوسيط الاميركي” ، لتضيف “الخشية انه في حال لم يكن هناك اتفاق فان حزب الله سيصعد الوضع”.
معادلةُ “ما بعدَ بعدَ كاريش” تضعُ ما لا يقلُ عن ثمانيةِ حقولِ نفط وغاز يقرصنُها الاحتلالُ في مياهِ فلسطينَ المحتلةِ تحتَ عينِ المقاومةِ وقدراتِها المتطورة.
واضح أنّ الرواية الصهيونية لمجريات وحيثيات المسيرات الثلاثة، سلكت وجهة الدعاية والترويج لإنجاز إستخباري وميداني للجيش الصهيوني، حيث تقاطعت تفاصيل الرواية التي تداولها المُعلِّقون والخبراء، مع الخطوط العامة للبيان الذي أصدره المتحدّث بلسان الجيش. وأفادت، أنّه قُبيل الساعة الـ 15:00 من بعد ظهر يوم السبت، حلّقت المسيَّرات الثلاث وهي من ...
تتوالى محاولات السطو الأميركي الأوروبي على منابع الطاقة الكامنة في منطقتنا العربية وفي العالم كمصدر بديل عن الطاقة الروسية، خصوصاً بعد تخفيض مستوى توريد الغاز الروسي باتجاه دول الاتحاد الأوروبي، التي التزمت تنفيذ العقوبات الأميركية المفروضة على روسيا. في 15 حزيران المنصرم، وقّعت مصر والعدو الإسرائيلي والاتحاد الأوروبي مذكرة تفاهم ...
أسئلةٌ كبيرةٌ أثارتها مُسيّراتُ المقاومةِ فوقَ منطقةِ كاريش”، وفشلُ السلاحِ الإسرائيلي والأميركي باعتراضها.. فماذا لو كانت المواجهةُ أوسعَ من ذلك؟؟!!
أفادت القناة 13 العبرية بأنه بعد هجوم طائرات المقاومة المسيرة باتجاه حقل كاريش البحري أُجري أمس نقاش سري داخل كيان العدو في ظل مخاوف من محاولة هجوم اضافية. وتمت الإشارة إلى أن “النقاش، الذي وصف على أنه سري للغاية، كان برئاسة وزيرة الطاقة الصهيونية كارين الحرار مع جميع الجهات الأمنية ...
تماهت بعضُ أصواتِ الداخلِ معَ قلقِ هوكشتاين وشيا من مسيّراتِ المقاومةِ فوقَ منصةِ كاريش. ففي مقاربة الترسيم مع العدو، يشعرك البعض في لبنان، وكأننا نجالس حمامة سلام، أو حامل ورد، لا مع محتل، قاتل، مستوطن، لم يمنعه عن استباحة المنطقة كلها بثروتها، سوى منطق القوة والسلاح والمقاومة. هذه التجربة، بالتاريخ ...