لم يستطع آل سعود إخفاء حجم احتفائهم بنتائج الانتخابات النيابية اللبنانية، وهو ما عكسته الصحف السعودية، صفحات من الاحتفال والتهليل بالنصر الوهمي المزعوم، تخال معها أن الانتخابات خيضت على أراضي المملكة، ويتولد لديك إحساس بلهفة سعودية عارمة لخوض غمار التجربة الانتخابية اللبنانية واستنساخها على أراضيها، والمقصود هنا فكرة اجراء انتخابات ...
من الطبيعي تقدير اهمية دور هيئة الإشراف على الإنتخابات، لجهة مراقبة توزيع المال الإنتخابي خلال الشهر الذي يسبق اليوم الإنتخابي الطويل في 15 أيار المقبل، ولو أن هذا المال تتفاوت نوعيته، بين بونات الخضار والخبز والبنزين، وبين المدفوع نقداً وعداً، سيما وأن بعضه “مستورد” مع بعض السفراء، ما دامت حركتهم ...
بين المال ومحاولات التأجيل.. الانتخابات في موعدها.
رأى رئيس المجلسِ التنفيذي في حزب الله السيد هاشم صفي الدين أنه من أهمِ نتائجِ الانتخابات ، أنَ كلَ ما دفعَهُ آل سعود، وما فعله الأميركي والإسرائيلي على المستوى الدولي والسياسي ذهبَ هباءً منثوراً أمام كلمةِ مجتمعِ المقاومةِ في صناديقِ الانتخابات. وخلال احتفالٍ تأبينيٍ في حسينيةِ بلدةِ مركبا الجنوبية لفقيدِ ...
أكد عضو المجلس المركزي في حزب الله الشيخ نبيل قاووق أن “السعودية تجد في إسرائيل داعما وحليفا، وإسرائيل لا ترى في السعودية عدوا، بل تصنفها دولة صديقة وفي خندق واحد ضد عدو واحد ولأهداف واحدة”. وقال خلال احتفال تأبيني في بلدة عيناثا: “زيارة محمد بن سلمان إلى أميركا ...
برغمِ اقترابِ موعدِ الانتخاباتِ البلدية لا تزالُ الدعايةُ الانتخابيةُ خافتةً قياساً بالعامِ الفين وعَشَرَة. ما هيَ الاسبابُ ؟ وكيفَ يؤثرُ تراجعُ انفاقِ المالِ السياسيِ في ذلك؟.