تسعُ دقائق من التحريض المنمّق، خرجت بها شاشة “الجديد” تحت عنوان “تحقيق صحفي”، فبدت أقرب إلى بيانٍ أمنيٍّ مفخّخ، لا توقيع لمعدّ، ولا مرجعية مهنيّة، ولا أدنى معايير الدقة. تقريرٌ مفعمٌ بعناوين وهميّة لا تستند إلى المنطق، بل هو رفعٌ للصوت في فضاءٍ افتراضيٍّ بهدف تأجيج النعرات والتحريض الداخلي. عباراتٌ ...