أفادت صحيفة “لو فيغارو” الفرنسية بأن 15% من محطات الوقود في فرنسا تعاني من مشكلات تتعلق بتوريد أو بمخزون الوقود بسبب الإضرابات في مصافي النفط. ويعود ذلك إلى حقيقة أن موظفي مصافي النفط قد انضموا إلى الإضرابات ضد إصلاح نظام التقاعد في البلاد. وقد لوحظت أكبر الصعوبات في الوقت الحالي ...
تستمر زحمة الطوابير امام محطات الوقود في فرنسا نتيجة اضراب كبرى شركات التوزيع.
أقفلت العديد من محطات المحروقات أبوابها اليوم فيما شهدت المحطات الأخرى عودة للطوابير نتيجة تهافت الناس على تعبئة المحروقات. وقد اعلنت نقابة اصحابِ محطات المحروقات في لبنان رفضَها شراءَ مادةِ البنزين بالدولار النقدي من الشركاتِ المستوردة وبيعَه بالليرةِ اللبنانية. وعللت النقابة هذا القرارَ بانَ جدولَ تركيبِ الاسعارِ الصادرَ بالليرةِ اللبنانيةِ ...
لليوم الثاني اقفل قسم كبير من محطات المحروقات ابوابه امام المواطنين بذريعة عدم تسلمه مادة البنزين من الشركات والموزعين بانتظار صدور جدول الاسعار الجديد. وشهدت المحطات الاخرى زحمة سيارات لسببين: ندرة المحطات العاملة، وتهافت المواطنين لشراء البنزين تحسباً لقفزات جديدة في اسعاره. وسجل حضور لدوريات من من جهاز امن الدولة ...
اقفلت بعض المحطات امام المواطنين لتَوقف عمليات توزيع المحروقات بانتظار صدور جدول الاسعار يوم غد والذي من المتوقع ان يحمل زيادة ملحوظة على الاسعار جراء الارتفاع المستمر لسعر صرف الدولار. هذا وشهدت بعض المحطات في الاطراف عودة لمشاهد الطوابير.
جالت دورية من مديرية أمن الدولة في الشمال – مكتب البترون في محطات المحروقات في شكا و ساحل البترون ووسطها وجردها، وتم إلزام المحطات التي يوجد لديها مخزون فتح أبوابها لبيع المحروقات.
قامت دورية تابعة للمديرية العامة لامن الدولة – مكتب جزين، بفتح جميع محطات الوقود في جزين ومنطقتها منعا للاحتكار وتخزين كميات كبيرة من المحروقات.
تتفقد دورية من أمن الدولة مكتب حاصبيا مرجعيون، مخزون مادة البنزين في خزانات محطات المحروقات في بلدات قضاءي حاصبيا ومرجعيون حتى المقفلة منها، للتأكد من خلوها من مادة البنزين، وفي حال وجدت يطلب من صاحب المحطة فتحها لتصريف مخزونها.