استشهد الشاب أحمد زيّود، في بلدة السَيلة الحارثية شمال الضفة الغربية، والفتى ريان أبو معلا، من بلدة قباطية، خلال اقتحام جيش الاحتلال الصهيوني لمدينة جنين والبلدات المحيط بها.
وأقدم جنود الاحتلال على إعدام الفتى ابو معلا باطلاق النار عليه من مسافة قريبة ومنعوا الطواقم الطبية من الوصول اليه وتركوه ينزف حتى استشهاده، وقاموا باحتجاز جثمانه.
وشن جيش الاحتلال فجر اليوم حملة مداهمات واعتقالات واسعة في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية والقدس المحتلة، تخللها اقتحام للمنازل والتنكيل بأصحابها، واعتقال عددٍ من الشبان.
من الضفة الغربية افادنا مراسلنا خالد الفقيه بالرسالة التالية.
