لم تهدأ فلسطين منذ أن دخلها الإستعمار في القرن العشرين، واستمرت شعلة المقاومة متقدة، واستعر لهيبها بعد النكبة وما تلاها من أحداث وصولاً إلى يومنا هذا.. مقاومة شعب فلسطين تنوعت، بتنوع الأزمان، غير أن السلاح كان الحاضر الأبرز، وموجه نحو عدو لا يفقه إلا لغة النار، فلا المفاوضات ولا المحادثات، ...