المتَنَفَّسُ الرياضيُ الوحيدُ لأهالي جبل محسن يتحوَّلُ الى مكب للردمياتِ ومصبٍّ للمجاريرِ، وشبابُ الجبلِ يتحركونَ لإعادة ِ الحياةِ الى مَلعَبِهِمُ الوحيد.